يصنع أندري أعمال فنية رقمية تمزج بين التصوير الفوتوغرافي، والرسم التصويري، والرسم، والتلصيق. يرى أندري في الفن مساحة للاستطلاع والتجريب من أجل الخروج بصور سريالية ومتعددة الأبعاد، تُحول المشاهد اليومية إلى مشاهد غير متوقعة ومحفزة للفكر.

هيلين مؤسسة مشارِكة لمبادرة "تخيل السلام" العالمية، والتي تهدف إلى استكشاف سرديات بديلة للذاكرة والانتماء. وبصفتها قيمة فنية وباحثة، تُسقط هيلين هذه الرؤية الإبداعية في عملها الأوسع على سياسة التراث والأرشيف والتمثيلية. https://imaginingpeace.eu/about

هبة صانعة أفلام، تعكس أعمالها الأصداء المادية والمعنوية للتاريخ السياسي بشتى تأويلاته، وذلك من خلال القِطع المرحَّلة، والذاكرة الشخصية، والتهريب - تهريب الكتب والصور والمعنى. إلى جانب الأفلام، تُنتج هبة أعمال تركيبية فنية وكتابات تبني من خلالها أعمال متعددة الأبعاد ومحمَّلة بالتناقضات: المنزلي والجيوسياسي، الشخصي والأرشيفي، المرئي والمخفي.

رضوان عالِم آثار مُقتدر. في مدينة عمارة غرب بالسودان، حقق رضوان أهم اكتشاف في مسيرته، حيث أسهم في تشخيص أقدم حالة إصابة بالسرطان النقيلي على هيكل عظمي مُحنط.

فيرغس فنان شجي الصوت يُنشد ضمن جوقة كورال غيلية. عندما بدأ مشواره الإنشادي مع كورال "كوشر لونين" المعروف أيضاً باسم "كورال لندن الغيلي"، كان هدفه صقل مهاراته في اللغة الغيلية الاسكتلندية، لكن سرعان ما تفوَّق وأصبح قائد الجوقة ثم رئيسها، ليواصل قيادة أقدم جوقة غيلية اسكتلندية في العالم في المسابقات المُقامة عبر مختلف أرجاء اسكتلندا. بإبداع وشغف، يحتفي فيرغس وباقي أفراد جوقته بالأغنية الغيلية الاسكتلندية بجميع ألوانها وصنوفها، من المزامير القديمة إلى أناشيد الحب وغيرها.

شهد راوية قصص ومدونة صوتية، تُنتج وثائقيات صوتية طويلة باللغتين العربية والإنجليزية، تستكشف من خلالها موضوعات الهوية والذاكرة والمعنى. في حلقات مدوناتها الصوتية التي يستغرق إنتاجها شهوراً في بعض الأحيان، تبقى شهد وفية لشغفها برواية القصص والاستماع إليها، ومدفوعة بحبها للاستطلاع وإحساسها المرهف.